وقال مواطن بلباو الذي تدرب في أتلتيك “من المهم إعطاء صوت للفلسطينيين الذين لا صوت لهم وجمع الأموال للمنظمات الإنسانية. هذه الأموال ستساعد كثيرا، خاصة في ترميم المستشفيات وتوفير الأدوية وما إلى ذلك”.
ويعتبر حامد، الذي يتحدث لغة الباسك والإسبانية بطلاقة، نفسه “محظوظا” لأنه قادر على الاستمرار في عيش شغفه “بينما يتضور بعض الفلسطينيين جوعا”.
وأكد حامد: “إنها تجعلك تقدر كل طبق طعام وكل الأشياء الصغيرة التي لا ينتبه إليها الناس في الحياة اليومية. لدينا مسؤولية لجلب بعض الفرح لمواطنينا الذين يعانون. كل هذا يجب أن يتوقف، ويجب أن تصبح فلسطين حرة أخيرًا”.
