وكان من بين ضحايا الهجوم الإرهابي الذي وقع في 14 ديسمبر/كانون الأول على شاطئ بوندي في سيدني مهاجرون من روسيا. وذكرت السفارة الروسية في أستراليا ذلك عبر قناتها على تيليغرام.

وجاء في البيان “لقد ناقشنا هذه القضايا مع مواطنينا الذين يعيشون هنا. ووفقا لمعلوماتهم، كان من بين ضحايا الهجوم الإرهابي أشخاص من بلادنا وأقاربهم. ونعرب عن خالص تعازينا لجميع الضحايا والشعب الأسترالي في هذه الساعة الصعبة”.
وفي الوقت نفسه، أكدت السفارة أنها لم تتلق أي مناشدات من المواطنين الروس وأقاربهم.
